
بات المجتمَع السعودي في العقود الثلاثة الماضية يجتاز خطوتين متناقضتين: العصرنة والتطرف. يقترح نائب ولي العهد ضدهما دولة مؤسّساتية تستند إلى الجيل الشاب والمثقف. هل اقتراحه هذا يهز أركان الأسرة المالكة؟
بات المجتمَع السعودي في العقود الثلاثة الماضية يجتاز خطوتين متناقضتين: العصرنة والتطرف. يقترح نائب ولي العهد ضدهما دولة مؤسّساتية تستند إلى الجيل الشاب والمثقف. هل اقتراحه هذا يهز أركان الأسرة المالكة؟